نتائج البحث: إدواردو غاليانو
يتبرّع رمضان (وهو بالمناسبة طفل غزّيٌّ نبيهٌ في التاسعة من عمره يحفظ عشرة أجزاء من القرآن) بإخراج القُمامة التي تجمّعت في فِناء مجمّع الشِّفاء. يجوب باحات الصرح الطبيّ الذي وُلِدَ قبل الاحتلال بعاميْن، لا يجد أيَّ قمامة.
مع انطلاق مونديال قطر 2022، مساء أمس، في الدوحة، تفاعل مثقفون وأدباء عرب على فيسبوك، مشيدين بجاهزية قطر لاستضافة هذا الحدث العالمي الأبرز، ونجاحها في رهانات عدة على طريق احتضان البطولة التي تقيمها دولة عربية لأول مرة.
اليوم، ونحن على بعد ساعات من انطلاق نهائيات جديدة، وفريدة، من نهائيات كأس العالم (مونديال قطر 2022)، لم يعد، في اعتقادي، يختلف اثنان على أن كرة القدم تحوّلت إلى ظاهرة عالمية لا تشبه غيرها، تجاوزت حدود الجغرافيا واللغة والثقافة والأيديولوجيا.
صدر حديثًا عن دار المدى كتاب "رأسًا على عقب" من تأليف إدواردو غاليانو وترجمة بسام البزاز. ويُعدّ غاليانو أحد أبرز كتاب أميركا اللاتينية. يقول المترجم: "منذ أن بدأتُ بترجمة هذا الكتاب وأنا أكتشف كم في العالم من ظلم وكذب".
"منديل الماركسي" آخر إصدارات الروائي العراقي خضير فليح الزيدي (قصص قصيرة، تأويل للنشر والترجمة، 2022). سفر الماركسي/ الروائي/ الوجود الحقيقي الشخصي برحلة ليس فيها من الخيال شيء، سوى أنها رحلة سفر بحثًا عن مدينة وبيت وغرفة نوم وذكريات صغيرة متروكة.
إدواردو غاليانو (1940 ـ 2015) كاتب من الأوروغواي، عاش سنوات طويلة من حياته في المنفى. تُرجمت معظم أعماله إلى اللغة العربية، والمقالة المنشورة هنا مأخوذة من كتابه الذي صدر بعنوان: "مدرسة العالم المقلوب رأسًا على عقب".
خالد الريسوني (من مواليد الدار البيضاء، 1965) شاعر ومترجم مغربي أصدر عملين شعريين: "ما بعد النسيان، 2006"، و"كتاب الأسرار، 2017". وفي مجال الترجمة أنجز العديد من الترجمات الشعرية لشعراء إسبان وشعراء من أميركا اللاتينية. هنا حوار معه.
تزامن مصرع فلويد مع مصرع الفلسطيني المريض، إياد الحلاّق، الذي أطلق عليه النار "شرطي إسرائيلي" بحجة جاهزة هي: الإرهاب. وما قام به الشرطي الأميركي، قام به عسكري إسرائيلي يشرف عليه رئيس الوزراء "نتنياهو"، المدعوم بلا شروط من الإدارة الأميركية المتصهينة.
كان المترجم الفلسطيني صالح علماني (1949 – 2019) صاحب اليد الطولى في حياة الكثيرين من قرّاء العربيّة، ومَن تحوّل منهم إلى كُتّاب، بترجمته الكثير من النصوص الإبداعيّة من لغتها الإسبانيّة مباشرة، وذلك ضمن الفترة الذهبيّة، النصف الثاني من القرن الماضي.
استطاعت "نزوى" أن تكون واحدة من أهم المجلات الثقافية العربية. وبعد بلوغها العدد مئة، يمكننا أن نتساءل: ماذا بعد المئوية الأولى؟ هل ستستمر مجلة فصلية؟ هل ستتجدد صيغة إخراجها الفني تماشياً مع اللحظة؟